العكس المستوي : تبديل طرفي القضية مع بقاء الصدق والكيف
الموجبة إنما تنعكس جزءية (كل حيوان إنسان - بعض إنسان حيوان, بعض الحيوان أبيض - بعض أبيض حيوان)
كيف- موجب سالبى
كم- كلية جزئة
سالبة كلية تنعكس سالبة كلية ( لاشيء من الإنسان بحجر – لاشيء من الحجر بإنسان )
سالبة جزءية لا تنعكس اصلا ( لجواز عومم الموضوع أوالمقدم )
بحسب الجهة : من الموجبات
تنعكس الدائمتان ( ضرورية مطلقة، دائمة مطلقة ) (كل إنسان حيوان بالضرورة ، الفلك متحركة بالدوام الذاتي ) والعامتان (مشروط عامة ، العرفية عامة)(كل كاتب متحرك الأسابع بالضرورة مادام كاتبا) حينية مطلقة (بعض الحيوان إنسان حين هو حيوان ) (بعض المتحرك الأسابع كاتب حين هو متحرك الأسابع )
والخاصتان (مشروطة خاصة العرفية خاصة) حينية مطلق لا دائمة
والوقتيتان (وقتية مطلق، منتشرة مطلقة ) والوجوديتان و المطلق العامة مطلقة عامة
ولا عكس للممكنتين
بحسب الجهة : من السوالب
تنعكس الدائمتان ( ضرورية مطلقة، دائمة مطلقة ) دائمة مطلقة
تنعكس العامتان ( مشروط عامة ، العرفية عامة) عرفية عامة
تنعكس الخاصتان (مشروطة خاصة العرفية خاصة) عرفية لا دائمة
عكس النقيض ( تبديل نقيضي الطرفين مع بقاء الصدق والكيف , أو جعل نقيض الثاني أولا مع مخالفة الكيف)
موجبة كلية – موجبة كلية ( كل إنسان حيوان – كل لاحيوان لا إنسان )
موجبة جزءئة لا ينعقض
سالبتان تنعقض سالبة جزئية (لاشيء من الحيوان بحجر – بعض لا حجر ليس لاحيوان ، بعض لإنسان ليس بأبيض – بعض لا أبيض ليس لا حيوان )
القياس : قول مؤلف من قضايا يلزم لذاته قول آخر.
اثنان : استثنائي ، إقتراني
فالإقتراني اثنان حملي و شرطي
موضوع المطلوب من الحملي يسمى أصغر، ومحموله أكبر، و المتكرر أوسط
م – موجبة كلية
و – موجبة جزئية
س – سالبة كلية
ل – سالبة جزئية
الشكل الأول ( ممّ مسّ ومو وسل أولا)
· يكون حد الأوسط محمول في الصغرى و موضوع في الكبرى
شرطه ايجاب الصعرى مع كلية الكبرى
هي أربعة الضرب
1. الضرب الأول (ممّ)
كل إنسان ناطق – وكل ناطق حيوان = كل إنسان حيوان
2. الضرب الثاني (مسّ)
كل إنسان حيوان – لاشيء من الحيوان بحجر= لا شيء من إنسان بحجر
3. الضرب الثالث (ومو)
بعض الحيوان إنسان – وكل إنسان ناطق = بعض الحيوان ناطق
4. الضرب الرابع (وسل)
بعض الحيوان إنسان – لاشيء من الإنسان بحجر = بعض الحيوان ليس بحجر
الشكل الثاني (مسّ سمس وسل لمل ثانيا)
· يكون حد الأوسط محمولهما أي في الصغرى و في الكبرى
شرطه إختلافهما في الكيف و كلية الكبرى مع دوام الصغرى
دليل إنتاج هذه الضروب : الخلف، عكس الكبرى ، عكس الصغرى ثم الترتيب ثم النتيجة
الخلف في هذا الضرور : هو أنيجعل نقيض النتيجة الإيجابه صغرى و كبرى القياس لكليتها كبرى لينتج من شكل أول ما ينافي الصغرى
وهي أيضا أربعة أضرب
1) الضرب الأول ( مس)
كل إنسان حيوان – لاشيء من الحجر بحيوان = لاشيء من الإنسان بحجر
2) الضرب الثاني (سمس )
لاشيء من الحجر بإنسان – كل ناطق إنسان = لا شيء من حجر بناطق
3) الضرب الثالث ( وسل)
بعض الحيوان ناطق – لاشيء من الحجر بناطق = بعض الحيوان ليس بحجر
4) الضرب الرابع ( لمل)
بعض الحيوان ليس بناطق – كل إنسان ناطق = بعض الحيوان ليس بناطق
الشكل ثالث ( ممو ومو موّ مسل ثالثا ، وسل ملّ ثم منه رابعا)
· يكون حد الأوسط موضوعهما أي في الصغرى وفي الكبرى
شرطه ايجاب الصغرى مع كلية إحديهما
دليل إنتاج هذه الضروب : الخلف ، عكس الصغرى ، عكس الكبرى ثم الترتيب ثم النتيجة
الخلف هنا : أن يوخد نقيض النتيجة و يجعل لكلية كبرى وصغرى القياس لإيجابه صغرى لينتج من شكل الأول ما ينافي الكبرى
هي ستة أضرب
1 الضرب الأول ( ممو)
كل إنسان حيوان – كل إنسان ناطق = بعض الحيوان ناطق
2 الضرن الثاني ( ومو)
بعض الإنسان أبيض – كل إنسان حيوان = بعض الأبيض حيوان
3 الضرب الثالث ( مو)
كل إنسان حيوان – بعض الإنسان أبيض = بعض الحيوان أبيض
4 الضرب الرابع ( مسل)
كل إنسان حيوان – لاشيء من إنسان بحجر = بعض الحيوان ليس بحجر
5 الضرب الخامس (وسل)
بعض الإنسان أبيض – لاشيء من الإنسان بحجر = بعض الأبيض ليس بإنسان
6 الضرب السادس (ملّ)
كل إنسان حيوان – بعض الإنسان ليس بأبيض = بعض حيوان ليس بأبيض
الشكل الرابع ( ممو موّ سمس مسل ففهما ، وسل لمل ملّ سول رابعا )
· يكون حد الأوسط موضوع الصغرى و محمول الكبرى
إيجابهما مع كلية الصغرى( ممو موّ)
أو اختلافهما في الكيف مع كلية إحديهما (سمس مسل وسل لمل ملّ سول )
دليل إنتاج هذه الضروب : الخلف ، عكس الترتيب ثم النتيجة ، عكس المقدمتين، بالرد إلى الثاني بعكس الصغرى، بالرد إلى الثالث بعكس الكبرى
الخلف هنا : أن يأخذ نقيض النتيجة و يضم إلى أحد المقدمتين لينتج ما ينعكس إلى ما ينافي المقدمة الأخرى
هي ثمانية أضرب
1 الضرب الأول (ممو)
كل إنسان حيوان – كل ناطق إنسان = بعض الحيوان ناطق
2 الضرب الثاني (موّ)
كل إنسان حيوان إنسان – وبعض الأبيض إنسان = بعض الحيوان أبيض
3 الضرب الثالث (سمس )
لاشيء من الإنسان بحجر – كل ناطق إنسان = لاشيء من الحجر بناطق
4 الضرب الرابع ( مسل)
كل إنسان حيوان – لاشيء من الحجر بإنسان = بعض الحيوان ليس بحجر
5 الضرب خامس ( وسل)
بعض الحيوان أبيض – لاشيء من الحجر بحيوان = بعض الأبيض ليس بحجر
6 الضرب السادس (لمل )
بعض الحيوان ليس بأبيض – كل إنسان حيوان = بعض الأبيض ليس بإنسان
7 الضرب السابع (ملّ )
كل إنسان حيوان – بعض الأبيض ليس بإنسان = بعض الحيوان ليس بأبيض
8 الضرب الثامن ( سول)
لاشيء من الإنسان بحجر – بعض الأبيض إنسان = بعض الحجر ليس بأبيض
الشرطي من الإقتراني
متصلة ( إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود، كلما كان النهار موجود فالعالم مضيء = كلما كانت الشمس طالعة فالعالم مضيء)
منفصلة (إما ان يكون العدد زوجا وإما انيكون الزوج زوج الزوج أويكون زوج الفرد= إما ان يكون العدد زوج الزوج أو يكون زوج الفرد أو يكون الفرد)
حملية، متصل ( كلما كان هذا الشيء إنسان فهو حيوان، وكل حيوان جسم = كما كان هذا الشيء إنسانا كان جسما )
حملية منفصل ( هذا عدد دائما إما أن يكون العدد زوجا أو يكون فردا فهذا إما أن يكون زوجا أو فردا)
متصلة و منفصلة ( كلما كان هذا الشيء ثلاث فهو عدد ودائما إما أن يكون العدد زوجا أو يكون فردا ينتتج كلما كان هذا الشيء ثلاثة قهو إما أن يكون
زوجا أو فردا )
الإستثنائي : هوالذي يكون النتيجة فيه بمادته و هيئته
الإستقراء : تصفح الجزئيات لإثبات حكم الكلي
ال تمثيلذ : بيان مشاركة جزئي لآخر في علة الحكم ليثبت فيه
و التمثيل هو الحجة التي يقع فيها ذلك البيان و التشبيه
القياس ( باعتبار المادة ( السناعات الخمس) )
1) البرهاني : ان أفاد تصديقا جزما يقينا (يتألف من اليقينيات)
2) جدلي : ان أفاد تصديقا جزما اعتبر فيه عموم الإعتراف من العامة و التسليم من الخصم (يتألف من المشهورات و المسلمت )
3) خطابي : ان أفاد التصديقا ظنا (يتألف من المقبولات و المظنونات)
4) شعري : مقدمات القياس ان تفيد تأثيرا آخر عير التصديق ( يتألف من المخيلات)
5) سفسطي(مغالطة) : يتألف من الوهميات و المشبسهات
أصول اليقينيات ستة (او أصول البدهي )
1) أوليات : القضاياء البدهية يكون تصور طرفيها مع نسبة كافية في الحكم و الجزم
2)
أن المغالطة إن استعملت في مقابلة الحكيم فسفسطة
ان ستعملت في مقالبة عير الحكيم فمشاغبة
مشاهدات : أن يتوقف على واسطة الحس الظاهر أو الباطن
3) تجربيات : ان كان حاصلا من كثرة التجارب
4) حدسيات : ان استعمل فيه الحدس وهو انتقال الذهن الدفع من المبادي إلي المطالب
5) متواترات : ان كان الحكم فيه حاصلا بإخبار جماعة ممتنع عند العقل توطؤهم على الكذب
6) فطريات : ان يكون تلك الواسطة بحيث لاتغيب عن الذهن عند التصور الطراف
خاتمة
أجزاء لالعلوم ثلاثة : الموضوع، المبادي ، المسائل
1 الموضوع : هي التي يبحث في العلم عن أعراضها الذاتية
2 المبادي : حدود الموضوعات وأجزائها وأعراضها و موضوعتها
3 المسائل : قضايا تطلب في العلم موضوعاتها
الرؤوس الثمانية
1 الغرض : لئلا يكون طلبه عبثا
2 المنفعة : ما يشوق الكل طبعا لينبسط في الطلب ويحتمل المشقة
3 التسمية : عنوان العلم ليكون عنده اجمال ما يفصله
4 المؤلف : ليسكن قلب المتعلم
5 أنه من أي علم هو ليطلب فيه ما يليق به
6 أنه في أي مرتبة هو ليقدم علي ما يجب و يؤخر عما يجب
7 القسمة : ليطلب في باب ما يليق به
8 الأنحاء التعليمية
THANKS A LOT
ReplyDelete